القصة الحادية عشرة : أصيبت طفلته بالحمى فشفاها الله بصدَقته :
ويقول الشيخ أيضاً : هذه قصة أخرى حدثني بها صاحبها فقال : ( لقد اشتكت طفلتي من الحمى والحرارة ولم تعد تأكل الطعام وذهبت بها لعدة مستوصفات فلم تنزل حرارتها وحالتها تسوء ، فدخلت المنزل مهموماً لا أدري ما أصنع ! ؛ فقالت لي زوجتي : " لنتصدق عنها " ، فاتصلت بشخص له علاقة بالمساكين وقلت له : " أرجو أن تصلي العصر في المسجد وتأخذ مني 20 كيس أرز و 20 كرتون دجاج وتوزعها على المحتاجين " ، وأحلف بالله ولا أبالغ أنني بعد أن أقفلت سماعة الهاتف بخمس دقائق وإذا بطفلتي تركض وتلعب وتقفز على الكنبات وأكلـَت حتى شبعت وشفيت تماماً بفضل الله تعالى ثم الصدقة ، وأوصي الناس بالاهتمام بها عند كل مرض ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق